اخبار سياسيةالرئيسية

وقفة 04 نونبر 2023 ببروكسيل نموذجا لمناورات المخابرات الجزائرية للعب بدميتها لما يسمى البوليساريو

تحظى العلاقات بين الجزائر والمغرب بتاريخ معقد من التوترات والخلافات السياسية في العقود الاخيرة بسبب تواجد نظام عسكري يعمل ليل نهار لتصدير أزمته إلى المغرب ضاربا قيم حسن الجوار والمصير المشترك عرض الحائط ،يعتمد على دراع المخابرات التي تلعب ادوار قدرة في تنفيذ هدا المخطط خصوصا التخطيط والاملاءات التي تنفذها دميتها في المنطقة أو ما تسمى جبهة البوليساريو لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب للحصول على ممر. اليى المحيط الأطلسي كحلم يعمل نظام السوء ليل نهار من اجل تحقيقه.


نظام العسكر لايعرف ان المغرب بذل جهودا جبارة في التنمية والعمل على جعل الصحراء المغربية جنة ينعم بها اخواننا في. الجنوب٠
آخر ما تعمل عليه المخابرات الجزائرية الآن هو العمل على توفير اللوجيستيك من اجل احضار المغرر بهم إلى بروكسيل لوقفة 04 نونبر من اجل استعراض عضلات الغباء والتشويش على بناء المغرب الكبير هذا الأخير شكل حلم اجيال ، لكن نظام السوء لايخدم الا مصالحه الضيقة والتي ينتفع بها وحده دون التفكير في تنمية تعود بالنفع على الشعب الجزائري الشقيق الذي نتضامن معه في تحمل حمقات هذا النظام.
في اخر هذا المقال ندعو كل صحراوي حر غرر به إلى الرجوع إلى جادة الصواب والانتفاع من بلده المغرب إلى جوار اخوانه في الداخل والعمل جميعا إلى ما هو احسن خصوصا ان المغرب قطع أشواطاً مهمة في التنمية وتبا لااعداء الوحدة وبناء المغرب الكبير الذين وقعوا في أيدي المخابرات الجزائرية كدمية تلعب بها كما يقع منذ الأبد لقيادة البوليساريو التي لا تتحرك إلا بأمر من قصر المرادية

Articles similaires

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

Bouton retour en haut de la page